لم اكن اتوقع ان عمتي امراة سحاقية و شاذة فهي متزوجة و لها بنات و ابناء كبار و هي تبدو محافظة و هادئة جدا و نادرا ما تلبس الملابس المكشوفة حتى في بيتها و هي منقبة و زوجها ملتحي ايضا و انا كنت احيانا امضي عندهم بضعة ايام كعطل نهاية الاسبوبع او بعض ايام الاعياد و الصيف و احب عمتي . و حين اقول هي محافظة و منقبة فان ذلك لا يعني اباد انها غير جميلة فهي ذات عيون عسلية جميلة جدا و كبيرة و ذات قد كانها في العشرينات من عمرها رغم انها قاربت الخمسين و بياضها كان مثل السويديات و طريقة كلامها تجعلها تدخل في القلب مباشرة و لكن انا احبها لضخصها و ليس لامر اخر حتى حدث لي معها ذلك السكس الساخن في تلك الليلة المجنونة كنت ابيت عند عمتي في تلك الليلة و فجاة انقطع الكهرباء و اصبح الظلام شديدا و كنا في فصل الصيف و كنت انا و عمتي فقط في الغرفة و زوجها و ابناءها في غرفة اخرى فهي تملك بيت بغرفتين فقط و في ذلك الظلام الذي كان يقطعه بعض النور المنبعث من ضوء القمر رايت عمتي تخلع سترتها .و لم اكن اتوقع فيها كل ذلك الجمال و كانت عمتي امراة سحاقية و لكنها متكتمة جدا حيث رايتها بالستيان و بزازها كانهما تفاحات متناسقت
كنت فتاة صغيرة ولي اخ اكبر مني بسنه واحدة وكنا نعيش مع بعض بنفس الغرفة ونتشارك كل شيئ ولكل واحد سريره الخاص به حتي لما بلغ وانا بلغت كانت كل حاجة عادي ونغير هدومنا قدام بعض ولما كانت بتيجي الدورة الشهريه كان بيشترى ليا الفوط الصحيه . بداءت القصة عندما كنت في الاعداديه وكان في ايام بابا وماما يخلونا ننام بدري بس كنا بنفضل صاحيين وكنا لما نخرج للصاله بعد ما يدخلو غرفتهم نسمع صوت ماما بصرخ وتقول اه براحه مش جامد كدة حرام عليك مش قادرة نفتكر بابا بيضربها والصبح نلاقي انهم مبسوطين وبيضحكوا ومفيش اي حاجة كنا نستغرب وكل مرة كدة نسمع صريخ والصبح عادي . وفي مرة كنا اجازة وبابا وماما نزلو راحو الشغل وبابا نسي اللاب توب مفتوح دخلت انا واخي ولقينا افلام شغلنا اول فيلم وكان مفاجئه لينا من اللي احنا شفناة اخويا جاب الفلاشه وراح ناقل كل الافلام علي الكمبيوتر بتاعنا وسألت اخويا هو ممكن بابا يكون بيعمل في ماما كده ؟ قالي مش عارف . دورنا علي النت وعرفنا و عرفت عن غشاء البكرة وهو مهم ازاي للبنت . رحت لخلتي وسألتها وعرفت منها ايه هو الغشاء وايه بيحصل في الجواز و حكيت لاخويا . وفي يوم وبعد ما دخلونا غرفتن